بسم الله الرحمن الرحيم
الفرن الشمسي هو بنية الذي يلتقط أشعة الشمس لإنتاج درجات حرارة عالية، وعادة ما للصناعة. ويتم هذا مع منحني مرآة (أو على مجموعة من المرايا) التي تقوم بدور عاكس مكافئ ، مع التركيز ضوء ( تشميس ) في الصعود إلى نقطة محورية . درجة الحرارة في مركز التنسيق قد تصل إلى 3500 درجة مئوية (6330 درجة فهرنهايت)، ويمكن استخدام هذه الحرارة لتوليد الكهرباء ، صهر الفولاذ ، وجعل وقود الهيدروجين أو مواد متناهية الصغر
مصطلح "الفرن الشمسي" لقد تطورت أيضا للإشارة إلى الطاقة الشمسية المكثف أنظمة التدفئة باستخدام مرايا القطع المكافئ أو heliostats حيث 538 درجة مئوية (1000 درجة فهرنهايت) والآن تحقق عادة. أكبر فرن للطاقة الشمسية هو في Odeillo في Orientales-بيرينيه في فرنسا ، وافتتح في 1970 . ويعمل على مجموعة من المرايا لتجميع أشعة الشمس الطائرة، مما يعكس وضعها على مرآة أكبر المنحني. وتركز ثم أشعة على منطقة في حجم وعاء الطهي ويمكن أن تصل إلى 3500 درجة مئوية (6330 درجة فهرنهايت)، اعتمادا على عملية تثبيت،في اليونانية القديمة / اللاتينية heliocaminus مصطلح يعني حرفيا "الفرن الشمسي"، ويشير إلى زجاج المغلقة سونرووم مصممة عمدا لتصبح أكثر سخونة من حرارة الجو في الخارج. [5]
خلال الحرب البونية الثانية (218-202 قبل الميلاد)، و اليونانية عالم أرخميدس ويقال انه صد الهجوم الروماني السفن عن طريق وضع فيها النار مع " زجاج حرق "التي قد تكون على مجموعة من المرايا. وقد أجريت تجربة لاختبار هذه النظرية من قبل مجموعة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في عام 2005. وخلصت إلى أنه على الرغم من أن النظرية كانت سليمة لكائنات ثابتة، والمرايا وليس من المرجح تمكنت من التركيز الكافي الطاقة الشمسية لضبط سفينة على النار في ظل ظروف المعركة. [6]
ويعتقد أن أول فرن الشمسية الحديثة قد بنيت في فرنسا في عام 1949 من قبل البروفسور فيليكس Trombe. هي عليه الآن لا تزال في مكانها في مونت لويس، بالقرب Odeillo. وقد تم اختيار جبال البرانس كموقع لأن المنطقة تشهد سماء صافية تصل إلى 300 يوما في السنة. [7]
وبناء آخر فرن الشمسية في أوزبكستان باعتبارها جزءا من الاتحاد السوفياتي "شمس" مرفق مجمع البحوث impulsed بواسطة الأكاديمي SA اسيموف
يتم استخدام مبدأ الفرن الشمسي لجعل غير مكلفة المواقد الشمسية وتعمل بالطاقة الشمسية و حفلات الشواء ، وعلى المياه بالطاقة الشمسية بسترة . [9] [10] [11] ويجري حاليا إنشاء نموذج أولي شيفلر عاكس في الهند لاستخدامها في الطاقة الشمسية محرقة . وهذا عاكس 50 متر مربع توليد درجات الحرارة من 700 درجة مئوية (1292 درجة فهرنهايت) وتهجير 200-300 كيلوغرام من الحطب المستخدمة في حرق الجثث. [12]
وقد اقترح أنه يمكن استخدام الأفران الشمسية في الفضاء لتوفير الطاقة للأغراض الصناعية.
اعتمادهم على الطقس المشمس هو العامل المحدد كمصدر لل طاقة المتجددة على الأرض ولكن يمكن أن تكون مرتبطة إلى تخزين الطاقة الحرارية أنظمة لإنتاج الطاقة من خلال هذه الفترات وحتى الليل
